Tuesday, 30 November 2010

Firdaws Is The Highest Place in Paradise and the Throne of ar-Rahmaan is Above It




From Abu Hurairah (radiyallaahu anhu) from the Prophet (sallallaahu alayhi wasallam), who said: “Whoever believes in Allah and His Messenger, establishes the prayer and fasts the month of Ramadan will rightfully be granted Paradise by Allah, no matter whether he fights in Allah’s cause or remains in the land where he is born.” The people said, “O Allah’s Messenger! Shall we inform the people with this good news?” He said, “Paradise has one-hundred levels which Allah has reserved for the Mujaahideen who fight in His cause, and the distance between each of two levels is like the distance between the Heaven and the Earth. So, when you ask Allah (for something), ask for Al-Firdaws which is the middle-most and highest part of Paradise. Above it is the Throne of ar-Rahmaan, and from it originate the rivers of Paradise.

-

Al-Bukhaaree said towards the end of his Saheeh:

Chapter: His, the Mighty and Majestic’s saying, “And His Throne was over the water“, and He is the Lord of the Mighty Throne.

Then he said:

And Mujaahid said, “Istiwaa, meaning ‘alaa, rose over the Throne.

Transcribed from: “Mukhtasar al-Uluww” - adh-Dhahabee (p. 101)

Monday, 29 November 2010

يجب ترك البدع : It is obligated to abandon Bid'ah

يجب ترك البدع : It is obligated to abandon Bid'ah



Shaykh 'Abdul 'Azeez ibn Baaz (rahimahullaah) said:

وكل بدعة وكل ضلالة وكل منهج يخالف شرع الله يجب تركه ويجب أن يسيرالناس جميعا ً على المنهج الذي سار عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم في حياته ، ثم سار عليه صحابته والخلفاء الراشدون من بعده ثم تابعهم الأئمة المهتدون والسلف الصالحون، تابعوهم على المنهج القويم، والصراط المستقيم.

هذا هو المنهج الذي يجب الأخذ به والتمسك به، والسير عليه . والدعوة إليهوكل ما يخالف ذلك مما أحدثه الناس يجب أن يترك وأن يرفض مع البيان والإيضاح حتى لا يهلك هالك إلا عن بينة

Every Bid'ah and every misguidance and every manhaj that opposes the Shar'ia of Allaah then it is waajib to abandon them. It is waajib to call all the all of the people to be upon the manhaj on which the Messenger (sallalaahu 'alaihi wasallam) was upon during his lifetime, and after that on which his companions and the Rightly Guided Caliphs after him and those who followed them, the Imaams of guidance, and the righteous Salaf were upon. The manhaj al qaweem on which those who followed them were upon, the Siraat al-Mustaqeem.


This is the manhaj that it is waajib to hold on to and cling on to, and traverse upon. And every one of those who opposes this of which the people has innovated then it is waajib to abandon and reject them, clarifying them with a clear clarification up until no ones is destroyed except with evidence.

(majmoo al fatawa shaykh ibn baaz, volume 3, page 132)

A Treatment for Egotism



A Treatment for Egotism

It is reported that Imâm Al-Shâfi’î – Allâh have mercy on him – said:

If you fear becoming deluded and impressed by your deeds then remember whose pleasure you are seeking, and the joy (Paradise) in which you want to be, and what punishment you fear. Whoever thinks about these things will diminish his deeds.

Al-Dhahabî, Siyar A’lâm Al-Nubalâ` 10:42.



Source: http://www.sayingsofthesalaf.net/index.php/a-treatment-for-egotism/

The dominance of jinn over humans





تمليك الجن سلطانا على البشر

( الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 277)




مس الجن وعلاجه

( الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 278)
السؤال الثاني من الفتوى رقم ( 3512 ) :
س2: هل الحديث التالي ليس بحجة على تمليك الجن سلطانًا على البشر؟ عن أبي السائب قال: دخلنا على أبي سعيد الخدري فبينما نحن جلوس إذ سمعنا تحت سريره حركة فنظرنا فإذا فيه حية، فوثبت لأقتلها وأبو سعيد يصلي فأشار إلي أن أجلس فجلست فلما انصرف أشار إلى بيت في الدار، فقال: أترى هذا البيت؟ فقلت: نعم، فقال: كان فيه فتى منا حديث عهد بعرس، قال: فخرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الخندق، فكان ذلك الفتى يستأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنصاف النهار فيرجع إلى أهله، فاستأذنه يوما فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: خذ عليك سلاحك فإني أخشى عليك قريظة ، فأخذ الرجل سلاحه ثم رجع فإذا امرأته بين البابين قائمة فأهوى إليها بالرمح ليطعنها وأصابته غيرة، فقالت له: اكفف عليك رمحك وأدخل البيت حتى تنظر ما الذي أخرجني، فدخل فإذا بحية عظيمة منطوية على الفراش فأهوى إليها بالرمح فانتظمها به ثم خرج فركزه في الدار فاضطربت عليه فما يدري أيهما كان أسرع موتًا الحية أم الفتى ... إلخ رواه مسلم في [ الصحيح ] [مشكاة
( الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 279)
المصابيح ] باب ما يحل أكله وما يحرم.
ج2: أولا: الحديث صحيح من جهة سنده ومتنه.
ثانيا: الناس خلق أبوهم آدم من طين ثم صار بشرًا سويًا وتناسل منه أولاده، والجن خلقوا من نار، ثم صاروا أحياء منهم الذكور ومنهم الإناث، وكل من الجن والإنس قد أرسل إليهم النبي صلى الله عليه وسلم، فمنهم من آمن ومنهم من كفر، والإنسي قد يؤذي الجني وهو يعلم أو لا يعلم، والجني قد يؤذي الإنسي ويصرعه أو يقتله، كما أن الإنسي قد يؤذي الإنسي ويضره، والجني قد يؤذي الجني، ومن نفى ذلك عن الجن وهو لم يحط علمًا بأحوالهم فقد قفا ما ليس له به علم وخالف ما ورد فيهم من آيات القرآن، فقد قال تعالى: خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ وقال: وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ طِينٍ الآيات، وخاطبهم الله تعالى كالإنس في قوله: فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ وبقوله: يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ وسخر سبحانه الجن على اختلاف حالهم لنبيه
( الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 280)
سليمان عليه السلام، قال تعالى: فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ وَالشَّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاءٍ وَغَوَّاصٍ وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ وقال تعالى: وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ الآيات، وقال: وَمِنَ الشَّيَاطِينِ مَنْ يَغُوصُونَ لَهُ وَيَعْمَلُونَ عَمَلًا دُونَ ذَلِكَ وقال تعالى: وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِمْ مُنْذِرِينَ قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ وَمَنْ لَا يُجِبْ دَاعِيَ اللَّهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي الْأَرْضِ وَلَيْسَ لَهُ مِنْ دُونِهِ أَولِيَاءُ أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ وقال: وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الْإِنْسِ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُمْ مِنَ الْإِنْسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ واقرأ الآيات من سورة
( الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 281)
الجن في تفصيل أحوالهم وأعمالهم وجزاء من آمن منهم ومن كفر، فلا عجب أن يتمكن جني من إنسي وأن يصيبه بأذى، كما يتمكن الإنسي من الجني ويصيبه بما يضره إذا تمثل الجني بصورة حيوان مثلًا، كما في الحديث المذكور في السؤال، وكما في الحديث الذي رواه البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن عفريتًا من الجن تفلت علي البارحة ليقطع علي الصلاة فأمكنني الله منه فأردت أن أربطه إلى سارية من سواري المسجد حتى تصبحوا وتنظروا إليه كلكم، فذكرت قول أخي سليمان : رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي فرده خائبًا .
وبالجملة فكل من الجن والإنس إما مؤمن وإما كافر، وطيب أو خبيث، ونافع لغيره أو مؤذ له ضار به كل بإذن الله عز وجل كما تقدم.
وأخيرًا: فعالم الجن وأحوالهم غيبي بالنسبة للإنس لا يعلمون منها إلا ما جاء في كتاب الله تعالى أو صح من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيجب الإيمان بما ثبت في ذلك بالكتاب والسنة دون استغراب أو استنكار والسكوت عما عداه؛ لأن الخوض نفيًا أو إثباتًا قول بغير علم، وقد نهى الله تعالى عن ذلك بقوله سبحانه:
( الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 282)
وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.





اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

عضو عضو نائب رئيس اللجنة الرئيس
عبد الله بن قعود عبد الله بن غديان عبد الرزاق عفيفي عبد العزيز بن عبد الله بن باز



The dominance of jinn over humans

( الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 277)





Jinn Possession: Facts and Treatment

( الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 278)

Second question from Fatwa No.3512
Q 2: Does the following Hadith bear evidence onthe dominance of Jinn (creatures created from fire) over Humans?Abu Al-Sa'ibnarrated:(Related byMuslimin his Sahih (authentic) Book of Hadith'Refer to Mishkah Al-Masabih,
( الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 279)
chapter on [The lawful and the prohibited to eat]')
A: Firstly:The Hadith is Sahih (a Hadith that has been transmitted by people known for their uprightness and exactitude; free from eccentricity and blemish) in terms of its Sanad (chain of narrators) and Matn (text).
Secondly:Adam was created from clay in human form, then his offspring propagated. Jinn were created from fire then became living beings and were divided into males and females. The Prophet (peace be upon him) was sent to both humans and Jinn, some of them believed and some disbelieved. Humans can harm Jinn with or without knowledge and Jinn can harm humans, knock them down, or kill them just as a human may harm another human. A Jinny (a creature created from fire) may harm another Jinny. Indeed, whoever denies the power of Jinn while unaware of their condition follows that of which they have no knowledge and contradicts the guidance of the Qur'an concerning their power. Allah (Exalted be He) says:He created man (Adam) from sounding clay like the clay of pottery.And the jinn: He created from a smokeless flame of fire.He also says:And indeed We created man (Adam) out of an extract of clay (water and earth).Allah addresses them in the same manner He addresses humans in His saying:Then which of the Blessings of your Lord will you both (jinn and men) deny?and His saying:O assembly of jinn and men! If you have power to pass beyond the zones of the heavens and the earth, then pass beyond (them)! But you will never be able to pass them, except with authority (from Allâh)!Allah subjugated Jinn with their different forms to His Prophet
( الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 280)
Sulayman (Solomon, peace be upon him). Allah (Exalted be He) says:So, We subjected to him the wind; it blew gently by his order whithersoever he willed,And also the Shayâtîn (devils) from the jinn (including) every kind of builder and diver,And also others bound in fetters., He (Exalted be He) says:and there were jinn that worked in front of him, by the Leave of his Lord. And whosoever of them turned aside from Our Command, We shall cause him to taste of the torment of the blazing Fire.He also says:And of the Shayâtîn (devils from the jinn) were some who dived for him, and did other work besides thatAllah (Exalted be He) says:And (remember) when We sent towards you (Muhammad صلى الله عليه وسلم) a group (three to ten persons) of the jinn, (quietly) listening to the Qur’ân. When they stood in the presence thereof, they said: "Listen in silence!" And when it was finished, they returned to their people, as warners.They said: "O our people! Verily, we have heard a Book (this Qur’ân) sent down after Mûsâ (Moses), confirming what came before it: it guides to the truth and to the Straight Path (i.e. Islâm).O our people! Respond (with obedience) to Allâh’s Caller (i.e. Allâh’s Messenger Muhammad صلى الله عليه وسلم), and believe in him (i.e. believe in that which Muhammad صلى الله عليه وسلم has brought from Allâh and follow him). He (Allâh) will forgive you of your sins, and will save you from a painful torment (i.e. Hell-fire)And whosoever does not respond to Allâh’s Caller, he cannot escape on earth, and there will be no Auliyâ’ (lords, helpers, supporters, protectors) for him besides Allâh (from Allâh’s punishment). Those are in manifest error.He also says:And on the Day when He will gather them (all) together (and say): "O you assembly of jinn! Many did you mislead of men," and their Auliyâ’ (friends and helpers) amongst men will say: "Our Lord! We benefited one from the other, but now we have reached our appointed term which You did appoint for us." He will say: "The Fire be your dwelling-place, you will dwell therein forever, except as Allâh may will. Certainly your Lord is All-Wise, All-Knowing."And thus We do make the Zâlimûn (polytheists and wrong-doers) Auliyâ’ (supporters and helpers) of one another (in committing crimes), because of that which they used to earn.Read also the Ayahs (Qur'anic verses) of
( الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 281)
Surah Al-Jinn for it tells you all about their form, actions, and the recompense of those who believed and those who disbelieved. There is nothing strange about a Jinny hurting a human or inflicting harm on them just as a human may hurt a Jinny and inflict harm if the Jinny takes the form of an animal such as the one mentioned in the question and the Hadithrelated byAl-Bukharion the authority ofAbu Hurayrah(may Allah be pleased with him) that the Prophet (peace be upon him) said:Generally, Jinn and humans are either Mu'mins (believers) or Kafirs (disbelievers), good or bad, beneficent or harmful but it is all by Allah's Will as mentioned above.
Finally:The Jinn world and forms are screened from humans. It is an area where we know nothing except what is mentioned in the Qur'an or Sunnah (whatever is reported from the Prophet). We should believe in the truth conveyed in the Qur'an and Sunnah with no doubt or denial. Similarly, we should refrain from interfering with what is unknown to us, for affirming or denying things that are unwarranted in the Qur'an or Sunnah is an act of ignorance which Allah (Exalted be He) forbids:
( الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 282)
And follow not (O man i.e., say not, or do not or witness not) that of which you have no knowledge. Verily! The hearing, and the sight, and the heart, of each of those one will be questioned (by Allâh).
May Allah grant us success! May peace and blessings be upon our Prophet Muhammad, his family, and Companions.





Permanent Committee for Scholarly Research and Ifta'

Member Member Deputy Chairman Chairman
`Abdullah ibn Qa`ud `Abdullah ibn Ghudayyan `Abdul-Razzaq `Afify `Abdul-`Aziz ibn `Abdullah ibn Baz